التي تعمل على إحيائه بعدة طرق.
اختصت نائلة لبس من خلال أغانيها التراثية بالحياة اليومية بأدق التفاصيل ، فباتت تلك الأغاني مرآة تعكس بدقة عادات وتقاليد المجتمع الفلسطيني ، بل وتؤرخ المتغيرات في المجتمع ، كما نرقبها من خلال أغاني الأعراس.
فنائلة  لبس باحثة في الفلكلور الفلسطيني الغنائي تسرد حبها اللامتناهي للغناء التراثي، وقالت من خلال لقاء اجراه معها مراسل موقع بانيت: "كنا نأخذ العروس من دار ابيها ونغني لها " شد لها يا ابوها شد لها وان طلبت مصاري عد لها ( يعني ضع العدة على الفرس او الحصان )... بعدين صرنا ناخذها بالتاكسي ونغني شد لهل يا ابوها على التاكسي وان طلبت مصاري بالخمسة".
الفنانة لبس تعتبر أغاني الاعراس والمناسبات من أجمل الأغاني التراثية بالنسبة لها ، وبرأي لبس فإن "المهاهاة" هي الاساس ، وقالت: " أنا بغني ومثلي ما حدا غنى وطير الحمام بالساحة بستنى ريتك بالعروس تتهنى وانت أخذت الأصيلة خلي الغير يستنى".
وتحدثت لبس لمراسل موقع بانيت عن بحثها الكبير بعالم الغناء التراثي .

لمشاهدة اللقاء كاملا اضغط على الفيديو أعلاه...