هذا وتم تشييع جثماني الأم منار حجاج وابنتها خضرة ضحيتي جريمة القتل البشعة في اللد، وذلك تحت غطاء شرطي مكثف وطائرات مُسيرة في السماء وبأجواء كئيبة سادها الحزن والاسى..
وقال مصدر مطلع ، يُعالج ملف أسرة القتيلتيْن في اللد: "إن هناك خوفا حقيقيا على حياة الابنة التوأم (14 عاما) التي نجت من القتل، هي غادرت المستشفى وهناك خوف حقيقي من أنهم سيحاولون تصفيتها أيضًا".
من جانبه، صرح المفتش العام للشرطة كوبي شبتاي، ظهر اليوم الأربعاء، قائلا " أن قتلة منار حجاج وابنتها خضرة من اللد أصبحوا المطلوبين رقم 1 لشرطة إسرائيل ".
بدوره، تحدث رئيس الوزراء يائير لابيد، صباح اليوم، مع رئيس بلدية اللد، يائير رفيفو، وبحث معه " الأنشطة التي يتم القيام بها بالتعاون مع الشرطة لتعزيز شعور سكان المدينة بالأمان"...
وللحديث أكثر حول ملف الجريمة والعنف في المجتمع العربي، استضافت قناة هلا في بث حي ومباشر، سائد عيسى رئيس اللجنة الشعبية في كفرقاسم .