مدينة اللد.
يذكر ان الابنة الثانية للفقيدة منار حجاج، وهي توأم المرحومة خضرة، والتي كانت قد أصيبت باطلاق النار، لم تشارك بالجنازة خشية على حياتها، اذ انه وبعد جلسات شارك بها ممثلون عن الشرطة وعن الرفاه الاجتماعي وجهات أخرى، تقرر ان تبقى الفتاة في مخبئها، بسبب التهديد المباشر لحياتها.
وقد تواجدت قوات كبيرة من الشرطة في المكان خلال تشييع الجثمانين، وقد انتشر رجال شرطة على أسطح عدد من البنايات، فيما استعانت الشرطة بطائرات صغيرة مُسيرة لتأمين الجنازة.
وذكرت مصادر في اللد " ان صلاة الجنازة أقيمت قرب منزل العائلة، ومن هناك توجه المشيعون الى المقبرة ".
صورة متداولة للمرحومتين منار حجاج وابنتها خضرة - تم نشر الصورة حسب البند 27 أ من قانون حقوق النشر