وخرائط لبلده الأم.
المتحف الصغير الذي أسماه "البيت الوطني لإعادة إحياء التقاليد الفلسطينية"، أسسه فارس عندما حصل على مفتاح منزل عائلته في فلسطين، فقرر أن يحتفظ بكل شيء لديه يتعلق بوطنه، ثم بدأ في شراء قطع أثرية وفنية فلسطينية من لاجئين فلسطينيين آخرين في سوريا.
يضم المتحف مئات القطع الفلسطينية، وهو مفتوح بالمجان لكل من يريد التعرف عن قرب على التراث الفلسطيني.
يقول فارس إنه لا يهمه كم أنفق من المال على هذا المتحف، لكن ما يهمه هو تعريف الأجيال الجديدة بتاريخهم وحقوقهم في وطنهم فلسطين.
صورة من الفيديو - تصوير رويترز