حول هذه القوائم الجديدة، وسأل المواطنين عن مدى رضاهم من القوائم المنتخبة، ومن الأسماء والوجوه فيها.
من جانبها، قالت جاكلين بدران من حيفا: "لا اعلم شيئا عن هذه القوائم الانتخابية الجديدة، سيما وأن الوضع السياسي في البلاد (سلطة)، ونحن الشعب لا صوت لنا و(رايحين بين الرجلين)".
وأعربت جاكلين بدران عن استيائها من أعضاء الكنيست العرب، قائلة باللهجة العامية: "من كثر ما تابعناهم وما شفنا شي منهم صرنا نشوفهم ونلف وجوهنا".
"نريد وجوه جديدة لا التي تعيش في عقلية السبعينات"
وتابعت: "لست راضية ابدا عن هذه الأحزاب، التي لم تبلي ابدا متطلبات واحتياجات المجتمع العربي. وارى انه من الضروري ان تكون وجوه جديدة في القوائم. وكان من المفروض ان تكون وجوه جديدة من جيلنا نحن (جيل الشباب)، لا التي تعيش في عقلية جيل السبعينيات والستينيات. نريد من يفهم مشاكلنا وقضايانا ويفهم توجهاتنا".
" لا نشهد أي تغيير في القوائم"
من جانبه، قال لؤي عودة من الناصرة: "لم أرى وجوها جديدة في هذه القوائم، ولست راضيا ابدا عن هذه القوائم. فهي بالنسبة لي مثل طنجرة الضغط، هدفها فقط التنفيس عن المواطنين العرب".
وأضاف: "لو قمنا بمقاطعة الانتخابات لمدة سنة وخضنا تجربة عدم وجود قوائم عربية في الكنيست، لنرى ماذا سيختلف، فبوجودهم او بعدمه نفس الشيء".
بدورها ، قالت جيهان علي ناصر من الناصرة: "ما قدمته لنا الأحزاب في الماضي تقدمه لنا اليوم، لا تغيير يذكر. لكن ربما لو كانت وجوه جديدة لكان افضل، فالوجوه الجديدة قد تعطي أفكارا وطرقا جديدة".
" من ينتظر من أعضاء الكنيست العرب تحرير المسجد الأقصى، فليبحث عن امر اخر"
اما د. عزمي أبو احمد ، فقد اعرب عن رضاه عن قائمة الجبهة ، وقائمة التجمع، لكن في الوقت نفسه ابدى امتعاضه من قائمة الموحدة، وأوضح قائلا لموقع بانيت وقناة هلا: "لا يمكن ان نطالب الجبهة بوجوه جديدة لان أقدم عضو كنيست في الجبهة متواجد منذ 7 سنين فقط، وانا آمل ان تخرج الناس للتصويت في هذه الانتخابات".
وأضاف: "لم يسأل ماذا فعلوا لنا أعضاء الكنيست العرب، وينتظر منهم تحرير المسجد الأقصى، فليبحث عن امر اخر، فهم ليسوا موجودين لتحرير القدس".
" هذه ليست مَلكية، افسحوا المجال للشباب"
أما مروان أبو أحمد من الناصرة، فقد عبر عن عدم رضاه المطلق بالقوائم العربية الجديدة، قائلا: "هذه القوائم لم نشهد فيها تغييرا، ولا تلبي طموح مجتمعنا العربي، وارى انه يجب تغيير الوجوه فهذه ليست مَلكية، فيجب إعطاء المجال للشباب والوجوه الجديدة".
من جانبها، قالت جاكلين بدران من حيفا: "لا اعلم شيئا عن هذه القوائم الانتخابية الجديدة، سيما وأن الوضع السياسي في البلاد (سلطة)، ونحن الشعب لا صوت لنا و(رايحين بين الرجلين)".
وأعربت جاكلين بدران عن استيائها من أعضاء الكنيست العرب، قائلة باللهجة العامية: "من كثر ما تابعناهم وما شفنا شي منهم صرنا نشوفهم ونلف وجوهنا".
وتابعت: "لست راضية ابدا عن هذه الأحزاب، التي لم تبلي ابدا متطلبات واحتياجات المجتمع العربي. وارى انه من الضروري ان تكون وجوه جديدة في القوائم. وكان من المفروض ان تكون وجوه جديدة من جيلنا نحن (جيل الشباب)، لا التي تعيش في عقلية جيل السبعينيات والستينيات. نريد من يفهم مشاكلنا وقضايانا ويفهم توجهاتنا".
من جانبه، قال لؤي عودة من الناصرة: "لم أرى وجوها جديدة في هذه القوائم، ولست راضيا ابدا عن هذه القوائم. فهي بالنسبة لي مثل طنجرة الضغط، هدفها فقط التنفيس عن المواطنين العرب".
وأضاف: "لو قمنا بمقاطعة الانتخابات لمدة سنة وخضنا تجربة عدم وجود قوائم عربية في الكنيست، لنرى ماذا سيختلف، فبوجودهم او بعدمه نفس الشيء".
اما د. عزمي أبو احمد ، فقد اعرب عن رضاه عن قائمة الجبهة ، وقائمة التجمع، لكن في الوقت نفسه ابدى امتعاضه من قائمة الموحدة، وأوضح قائلا لموقع بانيت وقناة هلا: "لا يمكن ان نطالب الجبهة بوجوه جديدة لان أقدم عضو كنيست في الجبهة متواجد منذ 7 سنين فقط، وانا آمل ان تخرج الناس للتصويت في هذه الانتخابات".
وأضاف: "لم يسأل ماذا فعلوا لنا أعضاء الكنيست العرب، وينتظر منهم تحرير المسجد الأقصى، فليبحث عن امر اخر، فهم ليسوا موجودين لتحرير القدس".
أما مروان أبو أحمد من الناصرة، فقد عبر عن عدم رضاه المطلق بالقوائم العربية الجديدة، قائلا: "هذه القوائم لم نشهد فيها تغييرا، ولا تلبي طموح مجتمعنا العربي، وارى انه يجب تغيير الوجوه فهذه ليست مَلكية، فيجب إعطاء المجال للشباب والوجوه الجديدة".