تصوير العلاقات العامة والإعلام
والتقني خلال لقاء عقد بمشاركة المدير الإداري عنان دعنا ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلام سارة زلوم.
وبين الجمل توجهات المديرية بالانطلاق نحو فلسفة الانخراط التشجيع للالتحاق في برنامج التعليم المهني والتقني في المدارس بما ينسجم ورؤية وزارة التربية والتعليم، موضحاً أن المديرية تتوسع في استحداث أبنية التعليم المهني والتقني وتزويدها بكافة الدعم اللوجستي والمادي خلال الشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي من ناحية، وتوسيع أفاق التعاون مع البلديات والغرف التجارية ومراكز التدريب المهني.
ولفت الجمل إلى الخطوات التي اتخذتها المديرية في تفعيل برامج التعليم المهني والتقني وزيادة الالتحاق بهذا القطاع، لضمان التوسع بالتعليم المهني والتقني في ظل الاحتياج المجتمعي للمهن والوظائف التقنية في مدينة الخليل بما يسهم في التنمية الوطنية.
وأشار اسليمية أن دول العالم الأول تعتمد على برامج التعليم المهني والتقني وهي تحتل النسبة الأعلى لبرامج التعليم المختلفة فيها مبيناً أن التوجه نحو التعليم المهني والتقني لخدمة التوجهات المجتمعية والقطاعات الصناعية سيحدث نقلة نوعية في خدمة قطاعات المجتمع الفلسطيني الحيوية.
وأوضح اسليمية أن المنظومة الكاملة لبرنامج التعليم المهني والتقني تستلزم الموائمة بين الاحتياج المجتمعي من المهن وتعزيز برامج التعليم المهني والتقني في المدارس ومراكز التدريب المهني ورفدها ببرامج التعليم الجامعي والبناء عليها لاستيعاب التوجهات التي تستحدث في هذا المجال.
وأبدى الطرفان استعدادهما إلى دعم برامج التعليم المهني والتقني خلال الشراكة الحقيقية التي تربط المؤسستين.
تصوير العلاقات العامة والإعلام
والتقني خلال لقاء عقد بمشاركة المدير الإداري عنان دعنا ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلام سارة زلوم.
وبين الجمل توجهات المديرية بالانطلاق نحو فلسفة الانخراط التشجيع للالتحاق في برنامج التعليم المهني والتقني في المدارس بما ينسجم ورؤية وزارة التربية والتعليم، موضحاً أن المديرية تتوسع في استحداث أبنية التعليم المهني والتقني وتزويدها بكافة الدعم اللوجستي والمادي خلال الشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي من ناحية، وتوسيع أفاق التعاون مع البلديات والغرف التجارية ومراكز التدريب المهني.
ولفت الجمل إلى الخطوات التي اتخذتها المديرية في تفعيل برامج التعليم المهني والتقني وزيادة الالتحاق بهذا القطاع، لضمان التوسع بالتعليم المهني والتقني في ظل الاحتياج المجتمعي للمهن والوظائف التقنية في مدينة الخليل بما يسهم في التنمية الوطنية.
وأشار اسليمية أن دول العالم الأول تعتمد على برامج التعليم المهني والتقني وهي تحتل النسبة الأعلى لبرامج التعليم المختلفة فيها مبيناً أن التوجه نحو التعليم المهني والتقني لخدمة التوجهات المجتمعية والقطاعات الصناعية سيحدث نقلة نوعية في خدمة قطاعات المجتمع الفلسطيني الحيوية.
وأوضح اسليمية أن المنظومة الكاملة لبرنامج التعليم المهني والتقني تستلزم الموائمة بين الاحتياج المجتمعي من المهن وتعزيز برامج التعليم المهني والتقني في المدارس ومراكز التدريب المهني ورفدها ببرامج التعليم الجامعي والبناء عليها لاستيعاب التوجهات التي تستحدث في هذا المجال.
وأبدى الطرفان استعدادهما إلى دعم برامج التعليم المهني والتقني خلال الشراكة الحقيقية التي تربط المؤسستين.