تصوير: شادي حاتم
الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي لوكا مايسربور، والقنصل الإيطالي العام في فلسطين جوسيبي فيديلي، وذلك اليوم الأحد في مكتبه في رام الله.
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الفلسطيني: " ووضع رئيس الوزراء الضيف في صورة الوضع السياسي العام في ظل انسداد الأفق السياسي، وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، وآخرها جريمة جيش الاحتلال في نابلس فجر اليوم التي ارتقى إثرها شهيدين اثنين، وأصيب آخرون".
وقال اشتية: "نشترك مع إيطاليا باحترام القانون الدولي والقرارات الأممية، والإيمان بحل الدولتين"، وطالب إيطاليا بالاعتراف بفلسطين من أجل تحريك العملية السياسية وإنقاذ حل الدولتين الذي تدمره إسرائيل بشكل ممنهج عبر إجراءاتها".
وأضاف البيان: "كما بحث اشتية مع كاسيزي تعزيز التعاون وتنفيذ المشاريع التنموية بما يتماشى مع خطة التنمية الوطنية، مشيرا إلى أهمية دعم برامج تمكين الشباب وخلق فرص عمل لهم، إلى جانب العديد من القطاعات الأخرى، مثمنا الدعم الذي تقدمه إيطاليا من برامج ومشاريع تغطي كل الأراضي الفلسطينية في مختلف القطاعات الصحة والسياحة والتشغيل ودعم القطاع الخاص".
تصوير: شادي حاتم
الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي لوكا مايسربور، والقنصل الإيطالي العام في فلسطين جوسيبي فيديلي، وذلك اليوم الأحد في مكتبه في رام الله.
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الفلسطيني: " ووضع رئيس الوزراء الضيف في صورة الوضع السياسي العام في ظل انسداد الأفق السياسي، وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، وآخرها جريمة جيش الاحتلال في نابلس فجر اليوم التي ارتقى إثرها شهيدين اثنين، وأصيب آخرون".
وقال اشتية: "نشترك مع إيطاليا باحترام القانون الدولي والقرارات الأممية، والإيمان بحل الدولتين"، وطالب إيطاليا بالاعتراف بفلسطين من أجل تحريك العملية السياسية وإنقاذ حل الدولتين الذي تدمره إسرائيل بشكل ممنهج عبر إجراءاتها".
وأضاف البيان: "كما بحث اشتية مع كاسيزي تعزيز التعاون وتنفيذ المشاريع التنموية بما يتماشى مع خطة التنمية الوطنية، مشيرا إلى أهمية دعم برامج تمكين الشباب وخلق فرص عمل لهم، إلى جانب العديد من القطاعات الأخرى، مثمنا الدعم الذي تقدمه إيطاليا من برامج ومشاريع تغطي كل الأراضي الفلسطينية في مختلف القطاعات الصحة والسياحة والتشغيل ودعم القطاع الخاص".