صورة من المكتب الإعلامي – المجلس التشريعي
مشيدًا " بحكمة المقاومة الفلسطينية في التعامل مع ملف الأسرى وسعيها الدؤوب في إنجاز صفقة وفاء أحرار جديدة مشرفة" .
وأكد د. بحر في كلمته خلال مشاركته بتخريج الفوج العاشر من كلية الرباط الجامعية على "أن كل محاولات تقوية الاحتلال على حساب حقوق شعبنا ستبوء بالفشل" .
وأشار إلى أن "الحلف الآثم المشؤوم الذي يجري الإعداد والتحضير له حاليًا بين يدي زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة، وما يسمى الناتو العربي المطبع مع الاحتلال لن يغير من حقائق التاريخ والجغرافيا والواقع شيئا" .
وشدد د. بحر على " أن هذا الحلف سيكون مآله الفشل المحتّم على صخرة صمود شعبنا، ولن يجني كل الساقطين في مستنقعه سوى الخزي والعار ولعنات التاريخ والشعوب" .
وقال :"كما سقطت حكومة العنصري بينيت على صخرة صمود شعبنا ومقاومتنا، فإن السقوط سوف يكون مصير كل المتآمرين على شعبنا، ولن يطول الوقت حتى يندثر الاحتلال الغاشم ونتنسم عبق وعد الآخرة وتحقق حلم التحرير والعودة".
وتطرق د. بحر إلى الأوضاع بالقدس، حيث أكد أن "المجلس التشريعي يواكب مجرى التطورات في مدينة القدس، وفي القلب منها المسجد الأقصى، ويتابع باهتمام بالغ وتفاعل عميق الصمود البطولي لأهلنا في القدس المحتلة الذين يذودون عن حمى المسجد الأقصى ومقدساتهم الإسلامية والمسيحية رغم كل أشكال القمع والاضطهاد التي يصبها الاحتلال".
وفي السياق؛ هنأ د. بحر خريجي الفوج العاشر من كلية الرباط الجامعية، مشيدًا بأداء الكلية، وخريجيها، والذين يشكلون رافدًا مهمًا لوزارة الداخلية وأجهزتها المختلفة، مشيدًا بالعقيدة الوطنية التي تحرص الكلية على غرسها بعقول وقلوب خريجيها الأمر الذي جعل الأجهزة الأمنية والشرطية الفلسطينية بغزة ذات طابع خاص يمزج بين العقيدة الإيمانية والعقيدة الوطنية.
وأكد على " أهمية المضي في الأهداف المركزية لكل فلسطيني وهي تحقيق الأمن والأمان لأبناء شعبنا والدفاع عنه وتأمين كل مقومات الاستقرار له، وتدشين منظومة وطنية قادرة على صيانة جبهتنا الداخلية وحماية مشروعنا الوطني التحرري" .
صورة من المكتب الإعلامي – المجلس التشريعي
مشيدًا " بحكمة المقاومة الفلسطينية في التعامل مع ملف الأسرى وسعيها الدؤوب في إنجاز صفقة وفاء أحرار جديدة مشرفة" .
وأكد د. بحر في كلمته خلال مشاركته بتخريج الفوج العاشر من كلية الرباط الجامعية على "أن كل محاولات تقوية الاحتلال على حساب حقوق شعبنا ستبوء بالفشل" .
وأشار إلى أن "الحلف الآثم المشؤوم الذي يجري الإعداد والتحضير له حاليًا بين يدي زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة، وما يسمى الناتو العربي المطبع مع الاحتلال لن يغير من حقائق التاريخ والجغرافيا والواقع شيئا" .
وشدد د. بحر على " أن هذا الحلف سيكون مآله الفشل المحتّم على صخرة صمود شعبنا، ولن يجني كل الساقطين في مستنقعه سوى الخزي والعار ولعنات التاريخ والشعوب" .
وقال :"كما سقطت حكومة العنصري بينيت على صخرة صمود شعبنا ومقاومتنا، فإن السقوط سوف يكون مصير كل المتآمرين على شعبنا، ولن يطول الوقت حتى يندثر الاحتلال الغاشم ونتنسم عبق وعد الآخرة وتحقق حلم التحرير والعودة".
وتطرق د. بحر إلى الأوضاع بالقدس، حيث أكد أن "المجلس التشريعي يواكب مجرى التطورات في مدينة القدس، وفي القلب منها المسجد الأقصى، ويتابع باهتمام بالغ وتفاعل عميق الصمود البطولي لأهلنا في القدس المحتلة الذين يذودون عن حمى المسجد الأقصى ومقدساتهم الإسلامية والمسيحية رغم كل أشكال القمع والاضطهاد التي يصبها الاحتلال".
وفي السياق؛ هنأ د. بحر خريجي الفوج العاشر من كلية الرباط الجامعية، مشيدًا بأداء الكلية، وخريجيها، والذين يشكلون رافدًا مهمًا لوزارة الداخلية وأجهزتها المختلفة، مشيدًا بالعقيدة الوطنية التي تحرص الكلية على غرسها بعقول وقلوب خريجيها الأمر الذي جعل الأجهزة الأمنية والشرطية الفلسطينية بغزة ذات طابع خاص يمزج بين العقيدة الإيمانية والعقيدة الوطنية.
وأكد على " أهمية المضي في الأهداف المركزية لكل فلسطيني وهي تحقيق الأمن والأمان لأبناء شعبنا والدفاع عنه وتأمين كل مقومات الاستقرار له، وتدشين منظومة وطنية قادرة على صيانة جبهتنا الداخلية وحماية مشروعنا الوطني التحرري" .