صورة للتوضيح فقط - تصوير: AntonioGuillem-iStock
بعد عام من عقد قراني كنت في كل مرة أحاول فسخ خطوبتي مراراً وتكراراً، لكن أبي يمنعني.
الآن تطلقت بسبب الظلم والضرب والهجران، وكلام السوء، ونقضان العهد، فقد عاد له بعد زواج شهرين، وأشعر بحزن شديد وألوم أبي أنه السبب -بيني وبين نفسي-، لا أحد يعرف حجم الحزن الذي أشعر به، لأني لم أكن مقتنعة أبداً بهذا الزواج.
أريد أن أطمئن، هل هذا زواج اختياري، وأنا التي قدمت نفسي للهاوية أم هو قدر قد كتب الله لي العيش مع هذا الظالم ثم الطلاق منه؟ أريد أن أعرف هل الزواج مكتوب كالموت أم هو اختيارنا؟