وكعادتها .. لم تدخر عكا من جمالها شيئا وعرضت على زوارها ضيافة عربية على الاصول ، في مكان يحتضن بين اسواره الشامخة بيوتا ، ازقة وساحات قديمة تعطّر المكان والزمان بعبق التاريخ ..
تتناوب الموسيقى الشرقية ، تارة مصرية وتارة فلسطينية، وأخرى لبنانية ، فتملأ الاجواء فرحا مرسوما في القلوب ..
يصعد الكبار والصغار الى السفن ، يبحرون بين امواج البحر، فيملأون رئاتهم بهواء نقي ، ينعش الروح ..
ولم يفوّت الكثير من المحتفلين فرصة التقاط الصور على طريقة " السلفي " لتوثيق لحظاتهم الجميلة في العيد ، بين اسوار قاهرة نابليون .
عدسة موقع بانيت وصحيفة بانوراما رصدت اجواء العيد الجميلة في عكا ..
اجواء احتفالية في عكا - تصوير صحيفة بانوراما وموقع بانيت