(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
أجمل الأماكن في العالم"، وهي الان اصبحت متاحة امام الزوار لمشاهدتها في المتحف الأثري في مدينة اللد ، الذي افتتح يوم الإثنين الماضي.
"كانت أرضية غرفة الطعام في فيلا كبيرة "
تم اكتشاف هذا الرصيف الفسيفسائي الرائع في عام 1996، من قبل عالمة الآثار الراحلة ميريام أفيشار من سلطة الآثار، تحت مترين من الأرض أثناء عمليات التنقيب الأثرية، وهي في حالة حفظ ممتازة.
هذه الفسيفساء ، التي يبلغ طولها حوالي 17 مترًا وعرضها 9 أمتار ، تقدم زخرفة غنية بالحيوانات ، في إطار هندسي.
وتقول سلطة الآثار : “إن الفسيفساء ، التي التي تعتبر استثنائية في جودة بنائها ومحتوياتها والمحافظة عليها ، كانت في الواقع بمثابة أرضية غرفة الطعام في فيلا كبيرة ، والتي كانت جزءًا من حي من منازل الأثرياء في اللد خلال العصرين الروماني والبيزنطي. كما إنها تحتوي على أسطح ملونة تمثل الفاكهة والثدييات والطيور والأسماك والنباتات وحتى السفن الشراعية”.
منذ اكتشافها ، عُرضت في متحف اللوفر في باريس ، ومتروبوليتان في نيويورك ، وحتى في هيرميتاج في سانت بطرسبرغ. ومع عودتها إلى إسرائيل ، سيتم عرضها في مركز فسيفساء اللد الأثري الذي تم بناؤه خصيصًا لإيوائها.
وستكون الفسيفساء في متناول الجمهور هذا الصيف في المركز الجديد الذي يضم أيضًا فسيفساء أخرى من نفس النوع تم اكتشافها في عام 2014.
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)
(Photo by MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images)