بشلل رباعي منذ أن كان عمره ثمانية أشهر، تركت الأم وظيفتها الحكومية لتعتني به لتكون له المعلم والمرافق والسند .
وقالبت رقية طالب :" كنت أساعده بكل شيء حتى عندما كان يذهب إلى الجامعة أنا أوصله وأحضر معه المحاضرات، بس وقت الامتحان ما كانوا يخلوني أدخل معه، كنت أجلس بالخارج وأدعي له " .
ظلت الأم تصحب ابنها مثل ظله، اشتركت الأم في تغطية الأحداث واللقاءات المختلفة، وساعدت ابنها واجتهدت لتعلم فنون العمل الصحفي رغم الصعوبات .
صورة من الفيديو - تصوير رويترز