هوائيا وألواحا شمسية ومخزنا للطاقة.
ويعد كذلك صديقا للحياة البرية، ويولد طاقة بدون انبعاثات كربونية صفرية، يؤدي إلى تحقيق الأهداف الصفرية الصافية.
فودافون قالت إن "التوربين يمكن تجنبه بسهولة، ما يجعله أقل ضرراً على الحياة البرية من التوربينات التقليدية".
وستستمر تجربة التوربين ذاتي الطاقة لمدة عامين حتى يساعد في جمع البيانات وتحسين التكنولوجيا، وتحديد المواقع الأكثر ملاءمة للصواري.