داعمة لأهالي الحي المقدسي، وتواجد عضو الكنيست موسي راز من ميرتس في التظاهرة التي جابت عدة طرق داخل الحي رافعين الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها " لا للإحتلال ولا لعنف الشرطة" . ووصلت إلى بيت عائلة الحاجة فاطمة سالم صاحبة المنزل المهدد بالاخلاء، حيث شهد محيط منزلها مناوشات بين المتضامنين والمستوطنين الذين رفعوا الأعلام الإسرائيلية وتواجدوا أمام مكتب عضو الكنيست إيتمار بن غفير في أرض مقابلة عائلة سالم ، وقامت الشرطة بإبعاد المتضامنين من محيط مكتب بن غفير وعائلة سالم .
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما