الفلسطينية، قد تقوده في نهاية الأمر الى التصويت مع حل الكنيست، اذ يجري الحديث انه في حالة كهذه قد تجري الانتخابات للكنيست في الخامس والعشرين من أكتوبر المقبل ...
وفي الوقت الذي تستمر فيه الأزمات في الحكومة، وبين الشركاء من اليمين واليسار، استطلعت قناة هلا اراء أهال من منطقة الجليل، حول تقييمهم لاداء الحكومة مع مرور عام على تشكيلها ... 
 
" ليس هناك أي تغيير إيجابي "
وقال رياض عبدالله من كفر كنا : " انا لا أرى أي تغيير إيجابي بل بالعكس التعامل مع المواطنين العرب أصبح أكثر قسوة وتفسيري للأمر بان دخول الموحدة الى الحكومة كان بمثابة اعطاءهم تصريح للتعامل معنا بطرق اكثر قسوة مما كان متبعا في الحكومات السابقة وامل ان تكون هذه رسالة للموحدة ولمنصور عباس بان هناك خطوط حمراء ممنوع تعديها " .

" طريق مسدود "
وتابع عبدالله  : " برأيي الحكومة تقف في طريق مسدود فكل يوم نسمع عن عضو كنيست آخر يحاول ان يبتز الحكومة والمسألة أصبحت مصالح شخصية وانا أرى بان الحكومة لن تستمر لوقت طويل مع العلم ان أي حكومة بديلة لن تحدث أي تغيير ولاعضاء الكنيست العرب نقول باننا نشد على اياديكم ونقدر انجازاتكم ولكن هناك خطوط حمراء يجب ان تكون واضحة " .

" لا نلمس أي تغيير "
وقالت ليلى عثامنة من الرينة : " لا يوجد أي تغيير القتل ما زال قائما والارهاب موجود والعنصرية موجودة  "

"نتائج مرضية "
بدوره قال حمد حجيرات من العزير : " الحقيقة ان هذه الحكومة عملت ما لم يتم عمله منذ س70 عاما ورأينا بعض النتائج المرضية ، ولكن ما يحدث بين الأحزاب العربية يضعفهم ويزيد الخلاف في المجتمع العربي ، يجب ان يتحدوا ويكونوا يد واحدة وليس هناك أي فرق بين نتنياهو وبينيت او بين حزب العمل ويش عتيد فجميعهم ضد العرب " .

" الانتخابات قريبة "
وأدلى إسماعيل غريفات من الزرازير  بدلوه قائلا : " لم يحصل أي تطور على أرض الواقع وبرايي الانتخابات قريبة بنسبة 99 % ".