(Photo by YURI CORTEZ/AFP via Getty Images)
انجليس بالولايات المتحدة هذا الأسبوع.
وقال مادورو إن قرار واشنطن بعدم دعوته هو شخصيا أو دعوة زعيمي كوبا ونيكاراجوا "يعد عملا من أعمال التمييز" وإن الحكومة الأمريكية "تكفلت بفشل القمة".
ويثير غياب الرئيس المكسيكي تساؤلات حول أهمية مناقشات القمة التي تركز على كبح الهجرة عند الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، وهي أولوية بالنسبة للرئيس الأمريكي جو بايدن، ويمكن أن يمثل إحراجا دبلوماسيا للولايات المتحدة.
ويمكن أن تقلل مقاطعة الرئيس المكسيكي، وربما بعض القادة الآخرين، من أهمية القمة حيث تهدف الولايات المتحدة إلى بحث قضايا الهجرة والاقتصاد في المنطقة.
وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن يوم الاثنين إن قرار استبعاد كوبا وفنزويلا ونيكاراجوا جاء بعد مداولات مكثفة على مدى أسابيع، وإنه كان بسبب مخاوف متعلقة بسجل حقوق الإنسان والديمقراطية في الدول الثلاث.