صور من رياض حاج يحيى
تعليمية جديدة 2030 ، وبالمشاركة مع مندوبي 48 دولة من العالم لتكون هي المربية الوحيدة من مدينة الطيبة التي طرحت أمامهم خطتها وطريقتها الشيقة، الممتعة والمبتكرة في تعليم اللغة العبرية كلغة ثانية في الوسط العربي.
كما وألقت الضوء على " الصعوبات التي يواجهها طلابنا بتعلم اللغة العبرية كلغة ثانية، وعلى طريقتها بالتعامل مع تلك الصعوبات بشكل مميز وبأفكار مبتكرة وجذابة تجعل الطلاب ينتظرون الدرس بكل شوق" .
وقد لاقى مشروعها هذا تشجيعا كبيرا وتم تبني فكرتها وعرضها أمام الزوار ومسؤولين من وزارة التربية والتعليم، وأيضا مفتشين، مدراء، معلمين وطلاب... ويتم عرض هذا المشروع على مواقع التعليم الوزارية والعالمية التابعة للـ OECD.