وصفه بانه ليس بالابن فقط بل بالأخ الذي كان يقول لأبيه :" لست بحاجة لان تعمل فانا ساكفيك".
وكان الشاب فادي سواعد قد لقي حتفه بحادث سير مؤلم للغاية، حيث احترقت الشاحنة التي كان يقودها على شارع 6 ، وترك خلفه زوجة و 3 أبناء لم يستوعبوا بعد حجم الصدمة والصاعقة التي وقعت عليهم .
الوالد الحزين روى بحسرة اللحظات الأخيرة التي عاشها مع ابنه في محاولة منه لاطلاع الناس على صفات وخصال ابنه الذي رأى به ابنا بارا...
وفي السياق ذاته، قال ابن عم المرحوم الحاج احمد سواعد ( ابو ذياب ) بان اصعب اللحظات التي عاشتها العائلة هي حين علمت العائلة واهل الفقيد بالحادثة من الفيديوهات والصور التي تم توالدها عبر شبكات التواصل ...
دعونا نشاهد التقرير الذي اعده مراسلنا فتح الله مريح من قرية وادي سلامة....