من خلال استخدام قطع غيار السيارات.
فباستخدام الزنبركات أو ريش السيارات كأساس لسيوفه، يعمل المزاري في ورشته جاهدا على منع هذه الحرفة من الاندثار.
ويقول المزاري إنه تعلم هذه الحرفة في سن مبكرة من أجداده ذائعي الصيت في هذه الصناعة وباتت هواية بالنسبة له ووسيلة للحفاظ على هذا الإرث.
وعلى الرغم من الأهمية الثقافية والتاريخية التي تمثلها السيوف والخناجر في الأردن، يقول المزاري إن الطلب على المنتج ضعيف للغاية مما يجعل من الصعب على الشباب اتخاذ هذه الحرفة كعمل ومصدر للرزق.
صورة من الفيديو - تصوير رويترز