(Photo by Spencer Platt/Getty Images)
السياسات النقدية وتباطؤ النمو الاقتصادي العالمي.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 2.1 بالمئة وقادت قطاعات السفر والترفيه والبنوك الصعود.
واتسمت الأسواق العالمية، وخاصة سوق الأسهم الأمريكية، بتداولات شديدة التقلب هذا الأسبوع مع خشية المستثمرين من أن تدفع الظروف المالية المشددة واستعداد المركزي الأمريكي لسلسة من عمليات رفع أسعار الفائدة لاحتواء التضخم، الاقتصاد إلى الركود.
وكرر رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول يوم الخميس توقعه بأن البنك سيرفع أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية خلال الاجتماعين المقبلين للسياسة النقدية مما خفف القلق من زيادة أكبر بمقدار 75 نقطة أساس كان قد توقعها بعض المستثمرين.
وبعد احتساب مكاسب يوم الجمعة، أنهى المؤشر ستوكس 600 خسائر أسبوعية استمرت لأربعة أسابيع على التوالي.
وارتفع سهم دويتشه تليكوم 2.1 في المئة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها لإيراداتها السنوية.
وقفز سهم مجموعة كازينو الفرنسية للتجزئة 9.9 بالمئة بعد أن ذكرت صحيفة ليزيكو أن شركتي الطاقة الفرنسيتين توتال انرجيز وإنجي تستهدفان الاستحواذ على وحدتها للطاقة المتجددة والتي تقدر قيمتها بنحو 1.5 مليار يورو (1.6 مليار دولار).