صورة للتوضيح فقط - تصوير: crewcut - istock
ثم قامت بالتنشيط، إلا أن الحمل توقف في بدايته، وتم التوقف عن تناول الدواء، ثم العودة إلى نصف حبة أسبوعيا، ظنا منا أن الارتفاع الطفيف لن يؤثر على الحمل، ومع التنشيط لم يحدث حمل، عادت مرة أخرى إلى تناول حبة أسبوعيا، لكن دون جدوى، لنكتشف مؤخرا وجود ورم الغدة النخامية بحجم 5 مم، لتأخذ حبة كل خمسة أيام، لكن دون حدوث حمل، مع العلم أن الهرمونات التالية طبيعية FSH ,LH, PROLACTINE
الصداع موجود في فترات متكررة، حتى مع العلاج، هل حدثت مقاومة للعلاج بسبب تغيير الجرعات؟ وهل يمكن حدوث حمل في القريب العاجل، وكيف ذلك؟ وكيف نحافظ على الحمل بعد تجربة الإجهاض الأخيرة؟
جزاكم الله خيرا.