واستمتعوا بركوب الحناطير والمراكب البحرية ، فيما صدحت الموسيقى العربية لادخال الفرحة في نفوس المواطنين، وسط سعادة وبهجة من قبل المارة.
وساهم إنتشار الالعاب المتنقلة ، لا سيما المنفوخة منها في إضفاء أجواء من المتعة والسعادة للأسر التي حضرت الى عكا من مختلف البلدات العربية .
هذا وتعرض مدينة عكا ، على زوارها ، كعادتها ، اجواء تمزج بين الحاضر والماضي، بين القديم والحديث ، بين عبق التاريخ والتراث والأصالة.
من جانبهم ، يعول الاهالي في مدينة عكا ، وخاصة اولئك الذين يعتمدون على السياحة ، ومن بينهم اصحاب المراكب والسفن البحرية والحناطير - يعولون على موسم العيد ، لتحريك الركود الاقتصادي وإنعاش الحركة التجارية .
وقال عدد من المحتفلين بالعيد لمراسل موقع بانيت بان " اجواء عكا مميزة .. خاصة للعائلات التي تبحث عن متعة للاطفال . هنا يتوفر كل شيء .. الحناطير ، القوارب والاجواء العريقة ".
مجموعة صور خاصة التقطت بعدسة موقع بانيت وصحيفة بانوراما