في ملابسات مقتل موسى حسونة ابن اللد خلال أحداث أيار العام الماضي، كما جاء في تقرير تلفزيوني بثته القناة 12 . وكان قد طُلب من هوخرمان الذي يشغل منصب رئيس مختبر السلاح، فحص نوع الرصاصة التي أدت إلى مقتل حسونة، إلا أنه رفض ذلك بحسب التقرير التلفزيوني".
ومما جاء في رسالة الوزير فريج:" يمنع منعا  باتا إتاحة المجال لعمل شرطيين عنصريين ومفسدين...إن بقاء هوخرمان في وظيفته من شأنها أن تضع جميع قراراته في المستقبل وقرارات مختبر السلاح الذي يرئسه وخاصة في الملفات التي يكون مواطنون عرب ضالعون فيها بموضع الشك".