الايام الاخيرة ، بالاستعداد لاستقبال العيد بأجواء ملؤها البهجة والفرح .
ورصدت عدسة قناة هلا الاقبال في عدد من محلات بيع الملابس والمحامص في مدينة شفاعمرو قبل ايام من العيد ، حيث تستغل العائلات العربية هذا الوقت للتجهيز للعيد .
دعونا نشاهد التقرير التالي الذي اعده مراسلنا فتح الله مريح من شفاعمرو...
" الضغط يكون أكبر شيء في الجمعة الأخيرة من رمضان "
وقالت نيلي قدومي من شفاعمرو في حديثها لقناة هلا :" الأجواء لدينا هذه الأيام تتمثل في ضغط العيد ، حيث أنه خلال فترة العيد يزداد الضغط علينا كثيرا حيث تبدأ الناس في الاستعداد للعيد من مشتريات وملابس ، ويكون الضغط أكبر شيء في الجمعة الأخيرة من رمضان ، الى درجة ما يشبه الحرب " .
وأضافت نيلي قدومي :" ننتظر هذه الأجواء من عام لعام . ونقوم بمساعدة المشترين وتوجيههم لما يناسبهم " .
" الناس متفائلون كثيرا خاصة أن هذا العيد يأتي بعد عامين من الكورونا "
بدورها ، أوضحت رنين قسيس من شفاعمرو لقناة هلا :" مستعدون جيدا لأجواء العيد والضغط الذي ينتظرنا في هذه الأيام .. الناس بدأت قبل فترة في التحضير للعيد ولا يزال الاقبال يزداد ، والناس متفائلون كثيرا خاصة أن هذا العيد يأتي بعد عامين من الكورونا " .
واضافت :" انتظرنا هذه الأجواء بفارغ الصبر ، ونقوم باقتراح عدة خيارات على المشترين لمساعدتهم في اختبار الأنسب لهم " .
" الحركة التجارية تنشط يوما بعد يوم "
وأشار ماريو صباح من شفاعمرو الى أن " تحضيرات عيد الفطر ممتازة وقمنا بتوفير كل ما يحتاجه الزبون من ملابس ، وتوفير الأجمل لهم . الحركة التجارية تنشط يوما بعد يوم ، ورغم ارتفاع أسعار الاستيراد الا أننا نوفر حملات جيدة للزبائن " .
وأضاف ماريو صباح :" لو جئت الينا قبل يومين من العيد ستجد الكثير من الزبائن في المحل وستشعر بأجواء وبهجة العيد " .
" الأجواء جميلة جدا وخاصة في فترة عيد الفطر "
أما نبيلة حاج من عبلين ، فقد أكدت لقناة هلا ان " الأجواء جميلة جدا ، حيث تمنينا كثيرا أن تنتهي الكورونا ، وأن تعود الحياة الى طبيعتها ، كما ان تزامن الأعياد مع بعضها البعض أنعش الحركة التجارية وجعل الأجواء أجمل " .
وأضافت نبيلة حاج :" أن الأجواء جميلة جدا وخاصة في فترة عيد الفطر " .