رئيس الوزراء نفتالي بينيت - تصوير موقع بانيت

أمر حظر شامل على نشر تفاصيل القضية.
هذا وقد فُتح التحقيق بعد أن تم تسليم رسالة تهديد بالقتل ، والتي كانت تحتوي أيضًا على رصاصة حية ، إلى الشرطة ، كانت موجهة ضد بينيت وزوجته وأطفاله. وفي أعقاب التهديدات ، قررت الأجهزة الأمنية في مكتب رئيس الوزراء ، تعزيز الحراسة الامنية في الوحدة التي تحرس أسرة رئيس الوزراء.
ويقود التحقيق  محققون من الوحدة الوطنية للتحقيقات الدولية وجهاز الأمن العام "الشاباك".

 " لا ينبغي أن يؤدي الصراع السياسي إلى مثل هذا "
وردًا على التهديدات ، كتب بينيت على حسابه على في موقع فيسبوك: "لا ينبغي أن يؤدي الصراع السياسي ، مهما كان عميقًا ، إلى العنف والبلطجة والتهديدات بالقتل. يجب أن نفعل كل شيء كقادة ومواطنين مستقبلهم ومستقبل أطفالهم في هذا البلد ، من أجل ألا تكون مثل هذه الظواهر ببساطة.كلنا بشر. أنا رئيس وزراء ورجل سياسي ، لكنني أيضًا زوج وأب ، ومن واجبي أيضًا الحفاظ على زوجتي وأولادي. يجب أن نخفض نيران الخطاب السياسي. عشية يوم الزيكرون وعيد الاستقلال ، أدعو الجميع - من جميع أنحاء الطيف السياسي ، وخاصة الأشخاص النشطين على وسائل التواصل الاجتماعي - إلى أن يكون وقتًا للهدوء والمصالحة".