وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجوم الذي وقع في شهر رمضان بعد يومين من وقوع انفجارات في مدرسة ثانوية بمنطقة تسكنها أغلبية من طائفة الهزارة الشيعية في غرب كابول مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص على الأقل.
وفي كثير من الأحيان تستهدف جماعات سنية متشددة، من بينها تنظيم الدولة الإسلامية، الأقلية الشيعية في أفغانستان.
وتقول طالبان إنها حققت الأمن منذ سيطرتها على السلطة في أغسطس آب، لكن مسؤولين دوليين ومحللين يقولون إن خطر عنف المتشددين ما زال قائما، كما أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن العديد من الهجمات منذ ذلك الوقت.