السوق ، بشكلٍ يومي ، لكسب لقمة عيشهم ، الا انهم يمضون ساعات طويلة مكتوفي الايدي ، اثر غياب الزبائن.
ويشتكي الباعة داخل السوق من الوضع العام، والذي شهد حالة من التردي ، بفعل انقطاع توافد الزوار على المكان الذي كان يعج في سنوات ماضية بالحركة والنشاط.
وتأثرت معظم المحال التجارية التي تبيع المواد الغذائية، والبقوليات والملابس وبسطات الخضار والفواكه، وغيرها جراء إحجام المواطنين عن الشراء من السوق .
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما