أبواب المسجد الأقصى المبارك وسور القدس مباشرة للمسجد الأقصى وهو باب أغلقه السلطان صلاح الدين الأيوبي بعد تحرير مدينة القدس خشية من غزو المدينة ومن أجل إنعاش الحركة التجارية في أسواق القدس .
أستخدم باب الرحمة من قبل الأوقاف الإسلامية في القدس وكان بتصرف لجنة التراث الإسلامي التي تم حظرها من قبل السلطات الإسرائيلية وتم إغلاق باب الرحمة مدة 16 عامًا
قبل ثلاث سنوات شهد باب الرحمة إعتصام الوافدين للأقصى تحولت إلى هبة باب الرحمة وإعادة فتحه ليكون مصلى بعد إغلاق إستمر 16 عامًا
ويشهد مصلى باب الرحمة تواجد للمصلين بداخلة وإقامة حلقات تحفيظ القرآن الكريم .