تسببت في انهيارات طينية طمرت المنازل وسيول غمرت الشوارع وجرفت السيارات والحافلات.
وتعرض ما يصل إلى 80 منزلا للانهيارات الأرضية في منطقة مورو دا أوفيسينا، وفقا للسلطات التي تتوقع ارتفاع عدد القتلى.
ويعمل في الموقع عدد من فرق الإطفاء والدفاع المدني المحلية.
وأعلن مجلس المدينة الحداد ثلاثة أيام. وتم نقل النازحين إلى المدارس وأماكن إيواء أخرى، في حين اضطر أكثر من 300 من السكان لمغادرة منازلهم.
وقال الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو على تويتر أثناء زيارته لروسيا إنه طلب من الحكومة تقديم المساعدة لمدينة ريو دي جانيرو والمتضررين من العاصفة.
وأضاف بولسونارو أنه سيسمح بتوجيه أموال اتحادية للمنطقة للمساعدة في "استعادة حركة المرور بها".