حارسين عربين من القدس قبل أسابيع في موقف للسيارت في مدينة تل ابيب .
وعقب عضو الكنيست بن غفير على استدعائه للتحقيق قائلا :" الحديث يدور عن انتقام الشرطة له بسبب إقامة مكتبه في الشيخ جراح ، وأن وزير الأمن الداخلي عومر بارليف حول الشرطة لاداة لمواجهة سياسية وذلك رغم أن أحد الحراس هو داعم لحماس ، والثاني هو أسير أمني محرر الذي قام بالقاء الحجارة والزجاجات الحارقة اتجاه الجيش " .