المبارك الدكتور الشيخ إسماعيل نواهظة خطبته من على منبر الأقصى، وقال : "ما كنا أن نتوقع أن تتحول مدننا وقرانا الى ساحة حرب اهلية وحرب شوارع ، وما كنا أن نتوقع أن يتقاتل أبناؤها بهذه الصورة المقززة وبهذه الوحشية المرعبة، أبناء دين واحد وعقيدة واحدة وقرآن واحد والقبلة الواحدة".
وحذر خطيب الأقصى من "انتشار دعوات هدامة للمجتمع تغزو شبابنا بين ظاهرة الغلو والتطرف ودعوات الإلحاد الهدامة"، قائلا: "إن تنامي وانتشار ظاهرة الغلو والتلطع في الأحكام الشرعية خاصة من بعض الشباب أصبحت هذه الظاهرة تشكل خطرًا على مكانة المجتمع وحياة الناس وأمنهم واستقراره، هؤلاء الشباب أمانة في أعناقنا ونحن مسؤولون عن مراقبتهم، خاصة في أمور الدين ،علينا أن نحافظ على الشباب حتى لا يجرفهم تيار التطرف وعندها نحصد الشوق بدلًا ان قطف الثمار والازهار فكما تزرع تحصد".
وأضاف: " علينا المحافظة على شبابنا من التيارات الإلحادية والدعوة الهدامة التي تعمل على إفساد اخلاقهم من خلال نشر الرذيلة وأعمال الفسق".
*الطفل المغربي ريان
وخلال خطيبته، تطرق خطيب الأقصى الطفل إلى المغربي ريان، قائلا: "الطفل ريان رحل ولسان حاله يقول أيها العالم لا تنسوا الأطفال في العالم، رحل الطفل المغربي ريان الى جوارِ ربه شأنه شأن كثير من أطفال أمتنا سواء كان الرحيل بسقوط في بئر عميق او في الأمور الداخلية الدائرة لشعوبنا أو في مخيمات الشتات في بلاد الشام واليمن وغيرها بسبب برودة الطقس وسقوط الأمطار والثلوج والأهمال والتقصير ".
وأضاف: "رحل الطفل المغربي بعد أن حرك قوة العقيدة في نفوس الكثيرين، وحرك قوة التعاطف الإنساني في كثير من بلاد العالم، رحل الطفل المغربي ريان ولسان حاله يقول للعالم أجمع أيها العالم يجب أن لا تنسوا أطفال العالم الذين يموتون كل يوم بالمئات بل بالآلاف دون أن يسأل عنهم أحد ،وسيأتي اليوم الذي تسألون عن التقصير في حقهم او الدفاع عنهم".
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما
وحذر خطيب الأقصى من "انتشار دعوات هدامة للمجتمع تغزو شبابنا بين ظاهرة الغلو والتطرف ودعوات الإلحاد الهدامة"، قائلا: "إن تنامي وانتشار ظاهرة الغلو والتلطع في الأحكام الشرعية خاصة من بعض الشباب أصبحت هذه الظاهرة تشكل خطرًا على مكانة المجتمع وحياة الناس وأمنهم واستقراره، هؤلاء الشباب أمانة في أعناقنا ونحن مسؤولون عن مراقبتهم، خاصة في أمور الدين ،علينا أن نحافظ على الشباب حتى لا يجرفهم تيار التطرف وعندها نحصد الشوق بدلًا ان قطف الثمار والازهار فكما تزرع تحصد".
وأضاف: " علينا المحافظة على شبابنا من التيارات الإلحادية والدعوة الهدامة التي تعمل على إفساد اخلاقهم من خلال نشر الرذيلة وأعمال الفسق".
*الطفل المغربي ريان
وخلال خطيبته، تطرق خطيب الأقصى الطفل إلى المغربي ريان، قائلا: "الطفل ريان رحل ولسان حاله يقول أيها العالم لا تنسوا الأطفال في العالم، رحل الطفل المغربي ريان الى جوارِ ربه شأنه شأن كثير من أطفال أمتنا سواء كان الرحيل بسقوط في بئر عميق او في الأمور الداخلية الدائرة لشعوبنا أو في مخيمات الشتات في بلاد الشام واليمن وغيرها بسبب برودة الطقس وسقوط الأمطار والثلوج والأهمال والتقصير ".
وأضاف: "رحل الطفل المغربي بعد أن حرك قوة العقيدة في نفوس الكثيرين، وحرك قوة التعاطف الإنساني في كثير من بلاد العالم، رحل الطفل المغربي ريان ولسان حاله يقول للعالم أجمع أيها العالم يجب أن لا تنسوا أطفال العالم الذين يموتون كل يوم بالمئات بل بالآلاف دون أن يسأل عنهم أحد ،وسيأتي اليوم الذي تسألون عن التقصير في حقهم او الدفاع عنهم".
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما