المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس - (Photo by KEVIN LAMARQUE/POOL/AFP via Getty Images)
في البناء على هذا التقدم في الأسبوع الجاري وسط جهود لإحياء الاتفاق المبرم عام 2015.
وأدت خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) إلى رفع العقوبات المفروضة على طهران مقابل فرض قيود على أنشطتها النووية، لكن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب انسحب من الاتفاق في 2018 بعد عام من توليه منصبه.
وانتهكت إيران لاحقا الكثير من القيود النووية الواردة في الاتفاق وواصلت المضي قدما في ذلك. وتقول طهران إنها لم تسع قط لإنتاج أسلحة نووية.
وفي أحدث جولة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في فيينا، ركزت طهران مرة أخرى على رفع العقوبات.
وقال برايس للصحفيين "حدث بعض التقدم المتواضع في محادثات الأسبوع الماضي. نأمل أن نبني عليه هذا الأسبوع".
وأضاف "الإعفاء من العقوبات والخطوات التي ستتخذها الولايات المتحدة هي بالفعل في صميم المفاوضات الجارية حاليا في فيينا".