الملعب.
وعندما كان عمره سبع سنوات كان الوردي يلعب كرة القدم مع الأطفال في قريته وكان حارس مرمى لكن مع تقدمه في السن أصبح يراقب الأطفال وهم يلعبون ثم يقدم لهم النصح بشأن أسلوبهم في اللعب.
الوردي، الذي لقبه أقرانه وداعموه بالمدرب المعجزة، اشتهر بأنه صارم وعادل في الوقت نفسه على أرض الملعب.
وهو يأمل في الارتقاء إلى مستوي تدريب الفرق التي تشارك في البطولات لكنه يحتاج لمؤهلات لتحقيق هذا الهدف.
المدربة وفاء قالت أيضا إن المدرب عبد الخالق صارم مع الشباب ولا يحب الانفلاتات أثناء التدريب كما أنه منقب عن المواهب في كرة القدم.