فيديو يثير جدلا في مصر : شيخان يداعبان طفلا ويلهوان بالبالون داخل المسجد
تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي فيديو لشيخين يبدو أنهما في سن الشباب يداعبان طفلا صغيرا ويلهوان معه داخل مكان يشبه المساجد في مصر، كما يظهر في الفيديو. وتضمن الفيديو المتداول مشاهد عفوية للشيخين،
فيديو يثير جدلا في مصر : شيخان يداعبان طفلا ويلهوان بالبالون داخل المسجد | فيديو متداول نشر بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية 2007، اذا كنتم تعرفون من قام بتصويره ابعثوا رسالة الى panet@pa
وهما يجريان ببالون مع الطفل، ويلاعبانه ببهجة وفرح بعد الصلاة في أول أيام عيد الفطر المبارك.
وسرعان ما انتشر الفيديو وانقسمت الآراء حوله بين من يشجع على مثل تلك السلوكيات التي تربط الصغار بأماكن العبادة، وتشجعهم للإقبال عليها بدون خوف أو ترهيب. بينما أكد اخرون أن هذا العمل يشكل مساسا بحرمة المسجد وان لأماكن العبادة قدسية خاصة لا يجب المساس بها، أو التهاون فيها، وأنه لا يليق بشيوخ اللهو مع طفل صغير في العيد داخل المسجد.
ووسط الجدل الذي أحدثه الفيديو، قال الشيخ عبد الخالق محمد عطيفي، وكيل وزارة الأوقاف بالإسماعيلية، أن الفيديو لم يتم تصويره داخل أي مسجد تابع لوزارة الأوقاف، بل التُقط داخل أحد المنشآت التابعة لهيئة قناة السويس، والتي تتولى إدارتها وإشرافها الهيئة، بينما يقتصر دور مديرية الأوقاف على إرسال خطيب الجمعة أسبوعيًا. بحسب مواقع مصرية.
"مداعبة عفوية للأطفال"
وفي أول تعليق لهما على الواقعة، أوضح الشيخ جاسر الصايغ وزميله الشيخ عبد الرحمن سعودي، أن ما حدث لم يكن مقصودًا به أي إساءة لحرمة المسجد، بل كان مجرد مداعبة عفوية للأطفال لإدخال البهجة في يوم العيد. وأكد الصايغ أن البالونات كانت موجودة بالمسجد احتفالًا بالمناسبة، وعندما طلبها الأطفال تبادلا معهم اللعب في لحظة عفوية لم يكن مخططًا لها.
من هنا وهناك
-
‘ اعماق نصراوية ‘ - قصة بقلم : ناجي ظاهر
-
عاد الرّبيع الهادي | بقلم : زهير دعيم
-
‘ سهاد ‘ قصة بقلم : ناجي ظاهر
-
قصة قصيرة بعنوان ‘وجوه كثيرة لكن الأصل واحد‘ - بقلم: الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
‘ سر العمة نعيمة‘ - قصة بقلم : ناجي ظاهر
-
‘ سويسرا الصغرى ‘ - بقلم : شعاع حجيرات
-
‘ الفِكرُ يُخاطِبُ القَلْب ‘ - بقلم : الشاعر كمال إبراهيم
-
سامي لا يُحبُّ السُّمسُم | قصة للأطفال بقلم : زهير دعيم
-
‘ أنا العب يا امي ‘ - بقلم : إسعاف خربوش من عرابة
-
قصة بعنوان ‘من الحب نصنع مستقبلا زاهرا‘ - بقلم: الكاتبة اسماء الياس
التعقيبات