يرجى ملاحظة: هذا الموقع يتضمن نظام الوصول. اضغط على Control-F11 لضبط موقع الويب على ضعاف البصر الذين يستخدمون قارئ الشاشة ؛ اضغط على Control-F10 لفتح قائمة إمكانية الوصول.
بلدان
فئات

29.04.2025

10:38
‘آلاف الشكاوى ضد رجال الشرطة لا يتم فحصها‘ .. لجنة فحص تقدم توصياتها بفصل وحدة ‘ماحش‘ عن النيابة العامة
10:30
مشاركون بمؤتمر برنامج ‘نماء‘ في شفاعمرو يتحدثون لقناة هلا عن نشاطات منظمة ‘عوجن‘
09:52
أبناء جلجولية يفوز على منافسه مكابي شارون نتانيا
09:26
عودة تدريجية للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع عام استمر 9 ساعات
16:33
تقرير لوزارة الصحة يكشف: هذه المستشفيات الأكثر تلوثا في البلاد
16:22
مفتي القدس يحذر من تداول نسخة من القرآن الكريم
15:40
هكذا احتفل البيت الأبيض بعيد ميلاد ميلانيا ترامب الـ55
14:53
رئيس الحكومة نتنياهو خلال جلسة بمكتبه: ‘لدينا حتى 24 مختطفا على قيد الحياة‘ - زوجته سارة تهمس بأذنه: ‘العدد أقل من ذلك‘ | فيديو
14:40
سائق حافلة من دالية الكرمل مشتبه بالاصطدام بسيارة في حيفا بشكل متعمد .. بعد جدال | فيديو مذهل: سائق الحافلة ‘يكسر‘ المقود نحو اليسار ويصطدم بالسيارة
14:40
بعد تراجع مكانة الطالب الإسرائيلي في الاختبارات الدولية : وزير التعليم كيش يستعد لطرح خطة تصل ميزانيتها لحوالي 1.5 مليار شيكل
12:59
بعد أيام من البحث عنه .. الشرطة :‘العثور على قاسم أبو زينب من الجش سالما‘
12:44
مشاركون بحفل تأسيس المجلس النسائي في كفر ياسيف يتحدثون لقناة هلا
12:40
اعتبارا من فجر الجمعة : انخفاض أسعار البنزين
12:36
قناة هلا ترصد أجواء حفل اختتام مهرجان ‘يا هلا‘ في يركا
12:32
تقرير يحذر : ‘هنالك خشية كبيرة وخوف من اختفاء جثث المختطفين الاسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة‘
12:31
منع دخول مكة المكرمة لغير حاملي تأشيرة الحج يدخل حيز التنفيذ
11:32
اصابة امراة تعرضت للدهس في كفر مندا
11:28
سميرة نجيب أرملي من شفاعمرو في ذمة الله
11:26
في خضم موجة الغلاء الجديدة : طرح اقتراح قانون لرفع معاشات الوزراء وأعضاء الكنيست
10:44
اعتقال رجل من غزة يعمل بمحل تجاري في منطقة المركز
10:38
‘آلاف الشكاوى ضد رجال الشرطة لا يتم فحصها‘ .. لجنة فحص تقدم توصياتها بفصل وحدة ‘ماحش‘ عن النيابة العامة
10:30
مشاركون بمؤتمر برنامج ‘نماء‘ في شفاعمرو يتحدثون لقناة هلا عن نشاطات منظمة ‘عوجن‘
09:52
أبناء جلجولية يفوز على منافسه مكابي شارون نتانيا
09:26
عودة تدريجية للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع عام استمر 9 ساعات
16:33
تقرير لوزارة الصحة يكشف: هذه المستشفيات الأكثر تلوثا في البلاد
16:22
مفتي القدس يحذر من تداول نسخة من القرآن الكريم
15:40
هكذا احتفل البيت الأبيض بعيد ميلاد ميلانيا ترامب الـ55
14:53
رئيس الحكومة نتنياهو خلال جلسة بمكتبه: ‘لدينا حتى 24 مختطفا على قيد الحياة‘ - زوجته سارة تهمس بأذنه: ‘العدد أقل من ذلك‘ | فيديو
أسعار العملات
دينار اردني 5.12
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.84
فرنك سويسري 4.37
كيتر سويدي 0.38
يورو 4.12
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.35
كيتر دنماركي 0.55
دولار كندي 2.62
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.53
دولار امريكي 3.63
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-04-29
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.64
دينار أردني / شيكل 5.15
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 4.14
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.42
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.84
اخر تحديث 2025-04-29
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

علامات تدل على حاجة الطفل للعطف والحنان

موقع بانيت وصحيفة بانوراما
21-02-2023 12:24:28 اخر تحديث: 21-02-2023 14:24:00

لا شك أن العطف والحنان والحب الموجهين من الأبوين للأطفال هي وسيلة تغذية نفسية وروحية، إضافة لتقديم الطعام والشراب والرعاية الأسرية لهم، وافتقار الطفل لهذه الوسائل التغذوية النفسية؛ يؤدي لظهور علامات ومشاكل يجب أن تعرفها الأم خصوصاً؛


صورة للتوضيح فقط - تصوير: Ольга Simankova - istock

لأنها تقضي الوقت الأطول مع طفلها، ولكي تستطيع أن تعالجها، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك"، وفي حديث خاص بها، بالمرشد التربوي عارف عبد الله، حيث أشار إلى علامات تدل على حاجة الطفل للعطف والحنان، في الآتي:

الطفل المنطوي
يظهر الطفل المنطوي في البيئة التي لا توفر الحب والعطف والحنان لأطفالها، وتعاملهم على أنهم أشياء مادية، وتكتفي بتقديم الرعاية فقط من مأكل ومشرب وتعليم.
وتلاحظ الأم أن طفلها يأخذ جانباً من البيت أو من غرفته، ويقضي فيه معظم وقته.

الطفل مضطرب النوم
الطفل الذي يعاني من اضطراب نومه، وكذلك الخوف أثناء النوم، ويتعرض للأحلام والكوابيس؛ هو طفل لا يشعر بالعطف والحنان في عائلته.
تغفل الأم عن أهمية الجلوس فوق رأس الطفل واحتضانه قبل أن يغرق في النوم.
كما تغفل دور القصة القصيرة التي ترويها على مسامع طفلها قبل نومه، وكذلك عدم تعرضه للعقاب والشتم والضرب قبل أن ينام.
تلاحظ الأم أن طفلها الذي تحتضنه وتقبّله وتضعه بيدها في فراشه، ولا تنهره لكي يندس في فراشه؛ هو الطفل الذي ينعم بنوم هادئ ومتواصل طيلة الليل.

الطفل العنيد
تظهر علامات العصبية والعناد وعدم إطاعة أوامر الكبار لدى الطفل الذي يفتقر في حياته للعطف والحنان.
فعناد الطفل هو وسيلة دفاعية مميزة وظاهرة لدى الأطفال الذين ينشأون في بيئات وبيوت كثيرة العدد، ولديها أطفال ولدوا دون فارق عمري كبير، بحيث لم تستطع الأم أن تولي العناية لكل طفل كما يجب.
تجد الأم أن الطفل العصبي والعنيد لم يحصل على عطفها وحنانها، ولا تكاد تذكر عدد المرات التي احتضنت فيها هذا الطفل وقبّلته وملست على شعره.

الطفل المرتبط بالأجهزة الإلكترونية
من الطبيعي أن ينسحب الطفل الذي يفتقر إلى الحب والعطف والحنان من الحياة الأسرية، ويجد في الأجهزة الإلكترونية المحيطة به ملاذاً ومهرباً له.
تلاحظ الأم أن طفلها يتعلق بصورة كبيرة بهذه الأجهزة، ولا يستطيع أن يبتعد عنها، ويطالب الأم بالمزيد منها، وكذلك يبكي حين تتعطل أو يفقد أحدها.

الطفل العدواني
يعتبر الطفل العدواني مشكلة في أي بيت يفتقر للعطف والحنان، وهو الطفل الذي يؤذي كل من حوله، ويقوم بتصرفات مثل الضرب والعض.
الخطوة الأولى في تعديل سلوك الطفل العدواني هي وجود القدوة في حياته؛ بحيث يكون الأب والأم هما قدوته الأولى.
فيجب أن يعيش الطفل في بيئة لا تعاني من خصلة البخل في المشاعر؛ فالبخل على الطفل وشعوره بالنقص من أسباب عدوانيته، حيث يقوم بضرب وعض الأطفال الآخرين.

الطفل الحزين والكئيب
ينشأ هذا الطفل في بيت يفتقر لتقديم الحب والعطف والحنان، فيبدو الطفل متطلعاً لأطفال آخرين تقوم الأم بغمرهم واحتضانهم وتقبيلهم على الدوام.
فالطفل يبدو حزيناً وكئيباً ويبكي لأتفه سبب.
كما أنه يشعر بالنقص ويتضاعف حزنه في وجود أطفال آخرين.
كما أنه يرى أن الاحتضان والتقبيل من الآخرين حالة نادرة، وقد يرتبط عاطفياً بشخص يفعل ذلك على الدوام، مثل الجد أو الجدة أو إحدى القريبات كالعمة والخالة.

الطفل ضعيف المناعة
قد تستغرب الأم من هذه العلامة، وهي ضعف مناعة الطفل التي تدل على حاجته للعطف والحنان.
فالطفل الذي يفتقر لهذه المشاعر تكثر إصابته بالأمراض على الدوام، ويكون جهازه المناعي ضعيفاً.
فتكثر إصابة الأطفال، وحسب الإحصاءات والدراسات العلمية، بالأمراض الموسمية؛ مثل الرشح ونزلات البرد، حين لا يشعرون بدفء الأحضان وحميمية العائلة واحتوائها.
فهناك عناصر كيميائية محفزة تساعد على تعزيز مناعة الطفل، لا تنشط إلا في وجود الدافع النفسي والروحي في جسم وروح الإنسان.

panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك