بلدان
فئات

26.04.2025

13:44
حماس: مستعدون لهدنة لخمس سنوات في غزة والإفراج عن جميع الرهائن
13:44
مكتب زيلينسكي : الرئيس اجتمع مع ترامب في روما
13:00
وكالة: أنباء عن انفجار كبير في ميناء بجنوب إيران
12:26
الكاتب أحمد الصح : البناء الاثري في عرابة ليس بيت ظاهر العمر بل هو بيت الحاكمية دار القضاء ومحكمة
18:34
مركز مساواة: مركزية القدس تلزم وزارة الصحة بالرد على التماس حول ميزانيات المجتمع العربي
18:23
نجاح كبير لليوم الدراسي حول الصحة النفسية لدى النساء في ام الفحم
18:12
الصين وكينيا ترفعان مستوى العلاقات وسط ‘وضع دولي مضطرب‘
18:05
‘الإمارات للتطوير التربوي‘ تنظم الملتقى السنوي ليوم التوحد
17:52
اختتام الجولة الثالثة من محادثات الملف النووي بين إيران والولايات المتحدة في عُمان
17:52
انجاز مشرف لطلاب المدرسة الشاملة عمال الاخوة على اسم يوسف شاهين بالطيبة في مؤتمر مدارس شبكة عمال
17:38
الأسعار الجديدة دخلت حيز التنفيد .. ستدفعون أكثر بكثير مقابل ركوب الحافلة والقطار
17:36
نحو 100 ألف مستجم زاروا المحميات الطبيعية والحدائق العامة اليوم
17:08
مصطفى يشدد على تسريع العمل بتوفير الإيواء الكريم وطرح عطاء إقامة أول مركزي إيواء في جنين وطولكرم
16:49
بيسنت‭:‬ على أمريكا والصين خفض الرسوم لاستئناف المفاوضات التجارية
16:41
النائب يوسف العطاونة يعقد جلسة عمل مع رئيسة دائرة ترخيص المهن الطبية في وزارة الصحة
16:34
حميد بن راشد يستقبل حمد الشرقي في الرباط
16:13
رجل بحالة متوسطة جراء حادث عنف قرب مفرق الرامة
16:11
اصابة شاب بحادث عنف في ايلات
15:40
طقس مريح انخفاض طفيف في درجات الحرارة قبيل موجة حر متوقعة
14:41
اصابة رجل اثر سقوطه عن علو 7 أمتار في الناصرة
13:44
حماس: مستعدون لهدنة لخمس سنوات في غزة والإفراج عن جميع الرهائن
13:44
مكتب زيلينسكي : الرئيس اجتمع مع ترامب في روما
13:00
وكالة: أنباء عن انفجار كبير في ميناء بجنوب إيران
12:26
الكاتب أحمد الصح : البناء الاثري في عرابة ليس بيت ظاهر العمر بل هو بيت الحاكمية دار القضاء ومحكمة
18:34
مركز مساواة: مركزية القدس تلزم وزارة الصحة بالرد على التماس حول ميزانيات المجتمع العربي
18:23
نجاح كبير لليوم الدراسي حول الصحة النفسية لدى النساء في ام الفحم
18:12
الصين وكينيا ترفعان مستوى العلاقات وسط ‘وضع دولي مضطرب‘
18:05
‘الإمارات للتطوير التربوي‘ تنظم الملتقى السنوي ليوم التوحد
أسعار العملات
دينار اردني 5.09
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.8
فرنك سويسري 4.35
كيتر سويدي 0.38
يورو 4.1
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.35
كيتر دنماركي 0.55
دولار كندي 2.6
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.52
دولار امريكي 3.61
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-04-26
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.66
دينار أردني / شيكل 5.19
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 4.15
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.42
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.84
اخر تحديث 2025-04-24
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

تحليل | بعد صدمة الرسوم .. ما هي أدوات ترامب في وجه الشركاء التجاريين؟

تقرير رويترز
05-04-2025 08:26:14 اخر تحديث: 05-04-2025 11:30:00

(رويترز) - بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء عن مجموعة واسعة من الرسوم الجمركية، يستعد البعض بالفعل لما قد يأتي لاحقا في إطار مساعيه لإجبار شركائه التجاريين على تنفيذ أوامره.

تحليل-بعد صدمة الرسوم..ما هي أدوات ترامب في وجه الشركاء التجاريين؟

وبصفتها المركز المالي للعالم ومصدر العملة الاحتياطية العالمية، تمتلك الولايات المتحدة عددا من الأدوات التي يمكن لترامب استخدامها للضغط على الدول الأخرى، بدءا من بطاقات الائتمان ووصولا إلى توفير الدولار للبنوك الأجنبية.

في حين أن استخدام هذه الأسلحة غير التقليدية سيكلف الولايات المتحدة نفسها ثمنا باهظا، وقد يؤدي إلى نتائج عكسية تماما، يقول مراقبون إنه لا ينبغي استبعاد مثل هذه السيناريوهات المرعبة.

وسيكون هذا صحيحا على نحو خاص إذا لم تنجح الرسوم الجمركية في خفض العجز التجاري الأمريكي مع بقية العالم - وهي نتيجة يراها العديد من الاقتصاديين محتملة نظرا لأن التوظيف شبه الكامل في الولايات المتحدة أدى إلى نقص حاد في العمالة.

وردت الصين يوم الجمعة على رسوم ترامب، مما أدى إلى انخفاض الأسهم الأمريكية بشكل أكبر، وتعميق الأزمة.

وقال باري إيتشنجرين، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي "يمكنني أن أتخيل بسهولة أن السيد ترامب... يشعر بالإحباط ويحاول تنفيذ أفكار غريبة، حتى لو لم يكن هناك منطق لها".

 اتفاقية مار الاجو
تتمثل خطة الإدارة الأمريكية غير السرية في إعادة التوازن التجاري من خلال إضعاف الدولار. ومن بين طرق تحقيق ذلك إشراك البنوك المركزية الأجنبية في جهد منسق لإعادة تقييم عملاتها.

ووفقا لورقة بحثية أعدها ستيفن ميران، مرشح ترامب لرئاسة مجلس مستشاريه الاقتصاديين، قد يحدث هذا في إطار اتفاق في مار الاجو، في إشارة إلى اتفاقية بلازا لعام 1985 التي وضعت سقفا للدولار وإلى منتجع ترامب في فلوريدا.

وأشارت الورقة البحثية الصادرة في نوفمبر تشرين الثاني إلى أن الولايات المتحدة ستستخدم التهديد بالرسوم الجمركية وإغراء الدعم الأمني ​​الأمريكي لإقناع الدول برفع قيم عملاتها مقابل الدولار، من بين تنازلات أخرى.

لكن الاقتصاديين يشككون في أن يحظى اتفاق من هذا القبيل بقبول في أوروبا أو الصين، نظرا لاختلاف الوضع الاقتصادي والسياسي الآن بدرجة كبيرة عما كان عليه قبل أربعة عقود.

قال موريس أوبستفيلد، الزميل البارز في معهد بيترسون للاقتصاد الدولي "أعتقد أن هذا سيناريو مستبعد للغاية".

أوضح أوبستفيلد أن الرسوم الجمركية قد فُرضت بالفعل، مما يُلغي استخدامها كتهديد، وأن التزام الولايات المتحدة بالأمن العالمي قد ضعف بسبب غموض موقفها بشأن أوكرانيا.

وأضاف أن من غير المرجح أن يستسلم محافظو البنوك المركزية في منطقة اليورو واليابان وبريطانيا لاتفاق سيُجبرهم على رفع أسعار الفائدة والمخاطرة بالركود.

 دعم الدولار
في حالة الاخفاق في التوصل لاتفاق، قد تميل إدارة ترامب إلى استخدام أساليب أكثر حدة، مثل استغلال مكانة الدولار كعملة عالمية للتداول والادخار والاستثمار.

وبحسب أوبستفيلد وبعض المشرفين والمحافظين ببنوك مركزية، قد يتخذ هذا شكل التهديد بوقف تدفقات الاحتياطي الاتحادي إلى البنوك المركزية الأجنبية الذي يسمح لها باقتراض الدولارات مقابل ضمانات بعملاتها المحلية.

يُعد هذا مصدرا أساسيا للتمويل في أوقات الأزمات، عندما تتعثر أسواق المال ويلجأ المستثمرون إلى الدولار كملاذ آمن.

وسيؤدي سحبه إلى زعزعة سوق الائتمان بالدولار الذي تبلغ قيمته تريليونات الدولارات خارج الولايات المتحدة، وسيؤثر سلبا على البنوك في بريطانيا ومنطقة اليورو واليابان بشكل خاص.

وتقع بالطبع ما يسمى بخطوط المبادلة هذه في يد الاحتياطي الاتحادي، ولم يُشر ترامب قط إلى تلك الأداة.

لكن تحركاته في الآونة الأخيرة لاستبدال موظفين رئيسيين، بما في ذلك في الهيئات التنظيمية، تثير قلق المراقبين.

قال سبيروس أندريوبولوس، مؤسس شركة "ثين آيس ماكرو إيكونوميكس" الاستشارية "لم يعد من المستبعد أن يُشكل هذا تهديدا هائلا في مفاوضات أوسع نطاقا".

لكنه عبر عن اعتقاده أن مثل هذه الخطوة ستؤدي مع مرور الوقت إلى تراجع مكانة الدولار كعملة عالمية موثوقة.

 بطاقات الائتمان
تخفي الولايات المتحدة ورقة رابحة أخرى في جعبتها، ألا وهي شركات الدفع العملاقة، بما في ذلك شركتا بطاقات الائتمان فيزا وماستركارد.

في حين طورت اليابان والصين، بدرجات متفاوتة، وسائل دفع إلكترونية خاصة بهما، تُعالج الشركتان الأمريكيتان ثلثي مدفوعات البطاقات في منطقة اليورو التي تضم 20 دولة.

وتُشكل مدفوعات تطبيقات الهاتف المحمول، التي تُهيمن عليها شركات أمريكية مثل أبل وجوجل، ما يقرب من عُشر مدفوعات التجزئة.

أدى هذا التحول إلى وضع الأوروبيين في موقف دفاعي في سوق ضخمة، تجاوزت قيمتها 113 تريليون يورو (124.7 تريليون دولار) في الأشهر الستة الأولى من العام الماضي.

وإذا اضطُرت فيزا وماستركارد إلى إيقاف خدماتهما، كما فعلتا في روسيا بعد غزوها لأوكرانيا بفترة وجيزة، لاضطر الأوروبيون إلى استخدام النقد أو التحويلات المصرفية المرهقة في التسوق.

قالت ماريا ديميرتزيس، كبيرة الاقتصاديين لشؤون أوروبا في مركز أبحاث "كونفرنس بورد" "إن تحول الولايات المتحدة إلى موقف عدائي يُمثل انتكاسة كبيرة".

وصرح البنك المركزي الأوروبي بأن هذا يُعرض أوروبا لخطر "الضغط والإكراه الاقتصاديين"، مشيرا إلى أن اليورو الرقمي قد يكون الحل.

لكن خطط إطلاق هذه العملة الرقمية لا تزال قيد البحث، وقد يستغرق طرحها سنوات.

ويدرس المسؤولون الأوروبيون كيفية الرد على تصرفات ترامب، لكنهم يخشون إثارة المزيد من التصعيد.

وقد يفرضون رسوما جمركية خاصة بهم أو يلجأون إلى إجراءات أكثر صرامة، مثل تقييد وصول البنوك الأمريكية إلى الاتحاد الأوروبي.

مع ذلك، قد يكون اتخاذ مثل هذه الخطوات الجذرية صعبا نظرا للنفوذ الدولي لوول ستريت، بالإضافة إلى خطر رد فعل عنيف ضد البنوك الأوروبية العاملة في الولايات المتحدة.

ومع ذلك، صرح بعض المسؤولين التنفيذيين في البنوك الدولية لرويترز بأنهم قلقون من خطر رد الفعل العنيف من أوروبا في الأشهر المقبلة.

Photo by Win McNamee/Getty Images

panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك