الوالد رائف خطيب ، رجل أعمال ، لم يكتف بتحقيق النجاح في عالم التجارة، بل سعى ليكون مبادِرا مجتمعيا وناشطا إنسانيا، فأسس مع شخصيات أخرى جمعية الشؤون الإسلامية، واضعا بصمة لا تمحى في مجتمعه، أما الابن محمد خطيب، فقد حمل شغفه بالخيول إلى مستوى آخر، وبفضل دعم والده، أصبح اليوم صاحب مدرسة مرموقة لتعليم الفروسية، حيث يزرع حبّ الخيل وأصولها في نفوس الأجيال القادمة.
كيف دعم الأب ابنه في تحقيق حلمه؟ وكيف كان الابن مستعدا لتحمّل المسؤولية والسير في طريق النجاح؟ وما سر هذه العلاقة القوية التي جمعت بينهما؟ هذه الاسئلة وغيرها يجيب عليها رائف خطيب ومحمد خطيب .