صور من المحامي سعيد نفاع
والذي يرأسه د. إدريس جرادات. وقام المركز، إضافة، بتكريم الاتّحاد والأعضاء المشاركين ومنح كلّ منهم شهادة تقدير على دورهم في المشهد الثقافي الفلسطيني.
شارك في اللقاء الثقافيّ هذا ثلّة من الشخصيّات الدينيّة والسياسيّة الفلسطينيّة بتقديم التحيّات، يتقدّمهم؛ المطران عطا الله حنّا ووزير الأديان السابق في السلطة الفلسطينيّة وكاهن الطائفة السامريّة وممثّلو المحافظ والبلديّة والغرفة التجاريّة. وكانت كلمة الاتّحاد، التي قدّمها الأمين العام سعيد نفّاع، فاتحة الشقّ الثقافيّ التكريمي ومقدّما شهادات التكريم للكتّاب باسم المركز. وجاء في الكلمة: "اسمحوا لي أيّها الأخوة أن أطرح السؤال\ التساؤل: هل كنّا كحملة قلم على قدر ما يتعرّض له شعبُنا مؤخّرًا في غزّة وسائر أماكن تواجده من حرب إبادة؟! أترك هذا السؤال مفتوحًا أمام ضمائرنا!"
هذا، وعلى هامش المناسبة، التقى وفد من الاتّحاد ضمّ كل من؛ مصطفى عبد الفتّاح، وسعيد ياسين وسعيد نفّاع، لقاءين هامّين؛ مع الأمين العام السابق لاتّحاد الكتّاب الفلسطينييّن: الكاتب نافذ الرفاعي في الخليل، ومع المؤسّس لمنصّة اليوم السابع: الروائي جميل السلحوت في القدس، بحثوا فيهما آفاق التعاون.